عشتار محمد ..... صحفية مع وقف التنفيذ ! : بعد مهازل الأقتحامات المتكررة من قبل الميلشيات ، اكرر الدعوة من جديد ، من حقهم الاعتراض لكن ليس بقوة السلاح يكفي!!

الخميس، 1 نوفمبر 2012

بعد مهازل الأقتحامات المتكررة من قبل الميلشيات ، اكرر الدعوة من جديد ، من حقهم الاعتراض لكن ليس بقوة السلاح يكفي!!

دعوة للتظاهر يوم الجمعه وكل الأيام الأتيه في كل المدن اللليبيه، تأييداً لرئيس الوزراء المنتخب، وتأييدً للمؤتمر الوطني وتأييداً لأهداف الثورة الأنسانيه، التي دفعت دماء شبابنا من أجلها وضد فوضى المليشيات المسلحه التي تفرض مطالبها بقوة السلاح وضد التطرف الذي يريد ان يعيدنا إلى أيام الجاهليه.
مظاهرات سلمية، سلمية ، بشعارات عقلانيه.
دعوة لكل الشباب، لكل الثوار الحقيقيين لكل أبناء الشعب الليبي، لقد سرقوا أحلامنا الجميله في الحياة، تلبسوا ثياب الدين ودين الأسلام منهم براء.
مايحدث في المؤتمر الوطني أمرُ لايقبله العقل، ولا يبني دولة، الموعد - ميدان الشهداء في طرابلس -
سلميه - سلميه - سلميه -

هناك تعليق واحد:

Unknown1 نوفمبر 2012 في 3:43 ص
اه كم انا حزينة لاجلك يا وطنى
ردحذف
الردود

إضافة تعليق

الاشتراك في: تعليقات الرسالة (Atom)

لطالما حلمت منذ الصغر ان أكبر و أعمل كمراسلة صحفية ،مثل هولاء الصحفيين الشجعان الذين لطالما سمعت صدئ أصواتهم الواثقة، خارجة من مذياع والدي القديم ،دائما فترة قيلولة والدي كانت ممتعة جدا، أتسحب كالقطة الصغيرة وأرتكن وأتمدد، معلقة نظري في سقف الغرفة ، وأسرح بعيداً، متخيلة نفسي، أنا - عشتار - سأصبح ذات يوم مرأسلة صحفية شجاعة لا تهاب المخاطر، تخوض المغامرة بسيفها - او الأحري بقلمي لاغير - عادةً أصنف نفسي كفتاة مسالمة ،و بمجرد تطوعي للعمل الصحفي بعد تحرير مدينة طرابلس ،أصررت بقوة أن انزل إلى ميدان الحدث ، وأن أباشر العمل الصحفي وهكذا كانت النتيجة إستهواني العمل، و لأزلت شغوفة به، رغم كل العثرات، وسأحكي لك أيها القارئ في هذه المدونة الكثير من قصص العقبات، التي تقف مثل، ذلك الجبل الجليدي الذي أغرق سفينة - التيتانك - أمام الصحفي الليبي الشاب،حيث لا وجود لمهنية و لا مصداقية تحكم هذا المجال،أما عن شرف المهنة فهوا مجرد شعار مستهلك تلوكه الآسن الصحفيين المتر بعيين على عرش الصحافة الليبية، والقابعين على قلوبنا بعفن عقليتهم التي تعشق إضطهادنا، إلى أن يتم دمجنا تحت مؤسسة الأخ الأكبر، و نصر نتبع لمنظومته المعجونة بالخداع، والخوف، وقرف النفاق والتمجيد الذي لاينتهي، والذي صرت اعتقد أنه من الجينات المميزة لليبين!هنا أعرفك أيها القارئ بنفسي، فتاة ليبية ملعونة بروح التمرد، معلنة معارضتي لكل ماثمثله سلطة الأخ الأكبر، من خنوع،وتمجيد،وخاصة ما يتعلق بمجال الصحافةالتي لاتزال تحكمها عقلية الزمن الأسود.
ع فكرة لأزلت أكتب منتشيه بهلوسات مخدر الربيع العربي، وسيحل حدادي حين أخضع
رقبتي لمقصلة الأخ الأكبر.